آخر الأخبار

جاري التحميل ...

إِرّفُضّ حُبَهّ وَإِنْ جَاَءَكَ يَتَوُسَلّ .!

- إجابةّ لسؤالٍ بسيطّ، لكنهُ سؤالٌ هَامٌ جداً لدي كُل إِنّسَاَنْ (رجل، إمرأة، شاب، أو حتي فتاة) سُؤَاَلّ يَشّغَلُ بَاَلَ الجميع :- (مَـتَـيَ تَـرّفُـضّ شَـخّـصٌ تُـحِبَــهُ جِـــدَاً ؟) وفي فيديو اليوم سنتعرفُ سوياً علي الحالات التي يكون (الرَفّضْ) لِزاماً عَلِيّكَ حتيَ وَإِنْ تعلقتَ روحُكَ بِـ هَذا الشخص الذي سترفُضهُ، فالحُب أبداً، ليسَ فقَطّ تنازُل، أَوُ سماح وغفران ولكن هُناك حالات يتوجبُ فيها الرفض من إقترابه منك كشريك في علاقة أو حبيب تُكملان الحياة سوياً، بل يجب عليك رفض الأمر كاملاً لأنك وحدك من ستتحمل عاقبة عدم الرفض، وهذا الرفض المُطلق يقع أو ينصب علي ثلاثُ حالات "ثلاَثُ حِالاَتٍ يَلزَمُ فِيّهِمُ الرَفّضُ مِنْ جَاَنِبُكَ لِأَيّ شَخّصٍ حَتَيَ وَإِنْ كُنّتَ هَاَئِمَاً فِيّ حُبِهّ" هُمّ كَاَلتَاَلِيّ :- يُمكِنكَ مُشَاَهَدَةّ الفِيدّيِوُ مِنْ هُنَاَ / http://lyksoomu.com/ydXp
1) الحالة الأولي/ حينماَ يكون هذا الشخص يُحب أو مُتعلِق أو بِـ علاقة مَعَ شخصٍ أخَرّ في هذه الحالة يلزمُ عليكَ رفض هَذا الشخص حَتَي وإِنْ عَرَضَ هِوَ عَلِيّكَ الإرتباط، لماذا؟ لأنه بالأساس يُحب شخصاً أخر، هائمٌ في كَوُكَب الشَخصِ الأخَرّ، عقلُه، مَشاعِرهُ وأحاسيسُه مع شخصٍ أخر، وكونه لم يتمكن من الوجود في حياة هذا الشخص أو إعادته لحياتُه إن كانَ حبيبين وإنفصلاَ فهذا يعني أنك في تِلك الحالة مُجرد بديل أو خانة إحتياط للشخص أو الحبيب، ستكون مُجرد صَخرة أو لُقمة لسَدّ فَراغ قَلبُه العاطفيّ (وهذا شئٌ سَيئ جداً)، والحالة الوحيدة للإستمرار فِي مثل تِلك الفرضية، هو أن يكون قد نسى أو تجاوز هذا الحبيب ولفظهُ خارج جنبات حياته وإلا فالرفض هو ما يصونك ويحمي كرامتُك لأنك وبِبساطة ستكون في مثل هذا الوضع دوُمَاً في مقارنة ما بينك وبين حبيبه الأول كذلك كلماتك الرومانسية والمواقف التي تقع بينكما ستذكره به، ليس هو وحسب بل وأنت أيضاً ستغوص في دوامة هل حقاً يُحبني؟ هل نسي حب هذا الأخر؟ الأمر الذي لا أقبلهُ لك ولن تقبله بما فيه من ألمٍ وإهانة، أنت حقاً تحتاجُ لحبيبٍ، وليس مُجرد شخص مَعك لملئّ فراغ لديه أو لديك. 2) الحالة الثانية/ حينما تُعطيَهِ أكتر مِنْ فُرصة للتغيير دوُنَ جدوي كأن تكون أو تكوني في علاقة مع شخص به صفة سيئة وأنتـ/ـي لا تُحب هذه الصفة فيه كأن يكون (مُستهتر/ كذاب/ خائن/ غيرُ جَادٍ/ حاد الطباع_يقوم بِسُبابك/ يتجاهُلك في بعض المواقف أو مع أصدقائُه أو هو لا يهتمُ بِكَ) وحينمَا تُصارِحَهُ يعتذرُ لكَ، ويخبرُك ويعدُك بأنها لن تتكرر ويطلبُ فُرصة ثانية ويعود ليكررها، وتعطيه الفُرصة تلو الأُخري علي أمل أن يتغير (أنت حقاً تُعطيه الفُرصة فقطّ لأنك تُحبُه) وتتمسَك بأملِ أنهُ قَد يتغير من أجل هذا الحُب أو عليَ الأصح مِنَ أجلُك، وأنتَ في تلكَ الحالة أمام خيارين لا ثالث لهُم ؛ إما أن تتقبلهُ كما هو بصفاته التي تكرهُها أو كما أخبرتُك (#الرفض)، دعني أُخبرُك، هو لن يتغير، الطبع يغلُبُ التطبُع وَمَنْ شَبَ عَلَيَ شَئٍ شَاَبَ عليهِ، حتي وإن أظهر لك التغيير، بمرور الوقتّ وحَال كَوُنِهُ إِطمَئَنَ لِجانبك سَيعود كماَ كاَنْ، إن لم يكُن أسّوُأَ. 3) الحالة الثالثة والأخيرة/ حِينَماَ تَشعُر بالسِوُءّ مِنْ تِلكَ العِلاَقَةّ أو تشعُر بحالةٍ من الترديّ والضغطّ بل والتأَثير عليك نفسياً وصحِياً بالسّلب لأَنك معه تُعاني ومِنْ دونه تُعاَني، وَمُعاَناتُك معهُ أقل من مُعاناتِك بِدونه، لأنهُ بعيدٌ عنك وبإقترابه لا تشعُر بأنهُ لك أو معك، كالأمان، كالأحاسيس التي تُحس فقَطّ، كالشعور بأن هُناك شئ مُتقاسم بينكماَ، مُجرَدّ شِعُورّ لا تُعبر عنه كلماتّ، لكنهُ إحساس يتولد بداخلك فقط حينماَ تكونان معاً، وكَون هَذا الشِعور مَفقود، فَهذاَ يعنيّ بِبسَاطة عَدم صلاحيةّ الإِستمرار أو إكمال طريق الحياة بصحبة بعضكُما، لأنهُ كلما أقتربتُماَ كُلما زاد تعبُك وزادتّ مُعاناتُك وَهذاَ يُؤديّ بناَ إلي أن هذا الشخصّ لا يُناسِبُكّ، أو لاَ يَصحُ أَنْ يكون شريكاً لك في رحلة حياة فَـ #الحب_لا_يكفي أحياناً.. - أُوُلَئِكَ كاَنوُاَ أشهَر ثلاَثُ حِالاَتٍ يَلزَمُ فِيّهِمُ الرَفّضُ مِنْ جَاَنِبُكَ لِأَيّ شَخّصٍ حَتَيَ وَإِنْ كَاَنَتّ رِوُحُكَ مُعَلَقَةٌ فِيّهِ.. كماَ يُمّكُنكَ مُشَاهَدةّ الفِيديوُ عليَ القَناَةّ مِنْ هُنَاَ، لا تَنّسَيَ الأَعجَاب والإِشترَاَك وتفعيل الجرس ليَصلُك جديدُنَا فَور نَشره، وإذا أفادك الفيديو فَـ شَاَركهُ مع أصدقاَئُك، دُمتُم في أمان الله ورِعَاَيتهِ..

عن الكاتب

مُصطَفـيَ شـوقـيَ

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لـ

~| مَـعَ🖊قَلَمِـيّ|~🥊🥇🎬

2017