بَلاشّ الحُب بِـ زِيَادَة !.
الثلاثاء 20 ديسمبر 2022
0
- إِنْتَبِـهّ جَيِـدَاً، نَعَـمّ أَنْـتَ، إِنْتَبِـهّ لِنَفّسِكّ لِـ حَيَاَتُكّ، صِحَتُكّ، سَعَاَدَتُكَ وَمُسّتَقّبَلُكّـ، أَنْتَ الشَخّصٌ الوُحِيّدُ بِهّذاَ الكَوُنْ الذِيّ يَسّتَحِقُ إِهّتِمَاَمُكَ بِهِ، لاَ تُشّغِلَ بَاَلَكّ بِسَعَاَدَةّ، رَاَحَةّ، إِهّتِمَاَمٍ بِأَيّ أَحَدّ، إِهّتَمّ جَيِدَاً وَفَقَطّ بِـ نَفّسُكّ، أَنْتَ مَنْ تَحّتَاَجُ حَقَاً لِذَلِكّ، الكُلُ يَعّلَمُ جَيّدَاً مَاَ يَفّعَلّ..
- حِيّنَمَاَ تُحِبُ شَخّصَاً أَكّثَرَ مِنْ اللّاَزِمّ، أَوُ أَنْ تُبَاَلِغَ فِيّ ذَاَكَ الحُبّ، فَأَنْتَ بِبَسَاَطَةّ تُعّطِيّهِ سِلَاَحَاً كَيّ يَقّتُلَكّ، وُتَمّنَحَهُ القُدّرَةَ أَكّثَرّ عَلَيّ إَيّلاَمُكّ، عَلَيَ أَنْ يُؤّلِمُكّ، وَيَجّعَلُكَ تَتّوُجَعُ أَكّثَرّ مِنْ الَلّاَزِمّ.
- حِيّنَمَاَ تَمّنَحُ شَخّصَاً حَجّمَاً أَكّبَرَ مِنْ الحَجّمِ الَذِيّ تَمّنَحَهُ لِنَفّسِكّ، فَأَنْتَ تَحُطُ مِنْ قَدّرِ نَفّسُكّ، فَأَنْتَ تَمّنَحَهُ مُبَرِرَاً، وَتَجّعَلَهُ يَحّصُلّ عَلَيَ فُرّصَةّ لإِهَاَنَتُكَ وَالتَقّلِيّلُ مِنْ
شَأَنُكّ، وَلاَ عَتَاَبَ عَلِيّهِ أَبَدَاً، أَنْتَ مَنْ مَكَنْتَهُ مِنْ هَذَاَ
- قَبّلَ أَنْ تَعّتَنِيّ وَتَبّحَثُ عَنْ رَاَحَةَ أَوُ سَعَاَدَةَ أَيّ شَخّصٍ، إِعّتَنِيّ أَوُلاً وَقَبّلَ الجَمِيّعِ بِـ نَفّسُـكّـ، أَسّعِدّ أَوُلاً نَفّسُـكّ
- لاَ تَِوُقِفّ حَيَاَتُكَ أَوُ تَضَعُهَاَ فِيّ شَخّصٍ، لِأَنَهُ إِنْ ذَهَبَ، وَحَتّمَاً سَيَذّهَبُ ؛ لِأَنَهُ وَكَمَاَ يَقِوُلُ الحَكِيّمُ الصِيّنِيّ (كِنْفُشّيُوُسّ) :- (تَتَبَدَلُ القِلِوُبُ بِتَبَدُلِ إِتِجَاَهَ الرِيّحِ)
لِذَاَ فَـ بِذِهَاَبِهِ ، سَتَذّهَبُ أَنْتَ بِحَيَاَتُكَ، سَعَاَدَتُكّ، أَحّلاَمُكَ، وَرَاَحَةّ بَاَلِكَ لِـ الضَيَاَعّ "سَتَضِيّعُ حَيَاَتُكّ".
- أَلّبِسّ كُلَ شَخّصٍ حَجّمَهُ الطَبِيّعِيّ وَمَقَاَسُهُ المُنَاَسِبّ مِنْ المُعَاَمَلَةّ (مُعَاَمَلَتُكَ لَهُ)، وَلاَ تَتّعَاَمَلّ مَعَ أَيّ شَخّصٍ بِطَرِيّقَةّ تَجّعَلَهُ يَشّعُرّ بِأَنَهُ مِنْ المَلاَئِكَةّ (مَلاَكٌ بِجَنَاَحَيّنِ)، وَذَلِكَ كَيّ لاَ يُصَدِقّ فَـ تَجِدّهُـ يُعَاَمِلُكَ بِإِسّلِوُبٍ وَطَرِيّقَةّ تَجّعَلُكَ تَشّعُرّ بأَنَكَ شَيّطَاَنٌ مِنْ الشَيَاَطِيّنْ..
مُشاهدَةّمُمّتِعَةّ..
مؤسس مدونة "مَعَ قَلَمِيّ" . مدون مصري عاشق ومدمن للتاريخ، رواية تاريخية دون تشويه، أبلغ من العمر 40 عاماً، التاريخ كما يجب أن تعرفه ً ما أخفوه عنك، أسرار لا يريدونك أن تعرفها!